تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية أمثلة على

"التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية" بالانجليزي  "التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • `1 ' حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية والرئيس والنواب المنتخبين من المقاطعة الجنوبية.
  • وقال إن حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية أقام تحالفا كذلك مع الجبهة الوطنية اليمينية بغية تنفيذ الاتفاق بصورة تمتثل لآرائهم الخاصة.
  • واستطردت قائلة إن هناك بالفعل نقاط اتفاق بين جبهة الكاناك اﻻشتراكية للتحرير الوطني وحزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية فيما يتعلق بالسيادة المشتركة والتحرر السياسي.
  • وبالتالي، فاز حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية بأغلبية نسبية في الكونغرس إذ حصل على 24 مقعدا، وجاءت بعده جبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني التي حصلت على 18 مقعدا(2).
  • وأضاف السيد واميتان أن حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية غير رأيه عقب ذلك واقترح أن توضع أسهم الشركة تحت سيطرة حكومة كاليدونيا الجديدة وليس المقاطعات.
  • وقبل إجراء الاستفتاء، نظم الحزبان الرئيسيان في كاليدونيا الجديدة (حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية وجبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني) حملة لإقناع مؤيديهما بالموافقة على الاتفاق.
  • وفي التصويت المتصل بمجالس المحافظات والذي يشمل ما مجموعه 74 مقعدا، فاز حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية بالأغلبية في محافظة الجنوب في حين فازت جبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني بأغلبية المقاعد في المحافظتين الأخريين.
  • وفي التصويت المتصل بمجالس المقاطعات والذي يشمل ما مجموعه 74 مقعدا، فاز حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية بالأغلبية في مقاطعة الجنوب في حين فازت جبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني بأغلبية المقاعد في المقاطعتين الأخريين.
  • وتشكل جبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني المؤيدة للاستقلال وحزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية المعارض للاستقلال أحزابا وائتلافات سياسية تلتف حول المجموعات السياسية الرئيسية في كل من القطاعين.
  • وذكر أيضا أن أهم المشاكل المتبقية لم تكن مع الحكومة الفرنسية وإنما مع حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية وهو الحزب السياسي الذي حصل على بعض السلطات المهمة التي نُقلت إلى حكومة كاليدونيا الجديدة.
  • وخلال عام 1999، حدث أيضا خلاف بين حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية وجبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني بشأن تفسير الأهلية للتصويت في الانتخابات المقبلة للكونغرس، ومجالس المحافظات، وفي نهاية المطاف، التصويت بشأن اكتساب السيادة التامة.
  • وقد تأخر إبرام ذلك الاتفاق، الذي يمثل أحد الأحكام التي نص عليها اتفاق نوميا وخطوة إضافية في عملية إعادة التوازن الاقتصادي، بسبب الخلافات بين حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية وجبهة الكاناك الاشتراكية لتحرير الوطن.
  • وقد جاء الاتفاق الذي يتألف من 20 صفحة نتيجة لمفاوضات مطولة قام بها عضوان بالحكومة (وهم عضوان في حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية وجبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني) ورئيسان للجنتين تابعتين للكونغرس (وهما عضوان في اتحاد لجان التعاون الداعية إلى الاستقلال وجبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني).
  • وأشير إلى الوفد الزائر بأن السيد لافلور قد صوّت ضد التعديلات في الجمعية الوطنية مما أثار تساؤلات في أذهان جبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني بشأن النوايا والالتزامات الحقيقية لحزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية فيما يتعلق بتنفيذ الاتفاق والتمسك بالروح التي صدر بها.
  • وبالتالي، فاز حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية بأغلبية نسبية في الكونغرس إذ حصل على 24 مقعدا، وجاءت بعده جبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني التي حصلت على 18 مقعدا(2) ويرأس الكونغرس السيد سيمون لويكوت، وهو عضو في مجلس الشيوخ ينتمي إلى حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية.
  • بيد أن تنفيذ اتفاق نوميا واجه مشاكل خطيرة. فعلى الرغم من أن أهداف الاتفاق صيغت بوضوح، وهي إنشاء هياكل سياسية جديدة وإعداد الإقليم تدريجيا للحصول على السيادة الكاملة، أخل حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية بمبدأ المسؤولية الجماعية والاتفاق بشأن تقاسم السلطة.
  • وقال إن الحالة السياسية قد تغيرت فأصبح أعداء الأمس خصوما سياسيين اليوم، يعترفون بأنه كان يستحيل المضي قدما بدون تعاون حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية مع جبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني، وأنه يتعين أن تستند القرارات التي ستتخذ في المستقبل على أساس الثقة المتبادلة بين جميع الأطراف المشاركة.
  • وفي عام 1988، وقَّعت الحكومة الفرنسية، وحزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية الذي يتزعمه السيد جاك لافلور، وجبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني، بزعامة جون - ماري تجيباو، على اتفاقات ماتينيون، التي نصت على تخصيص فترة عشر سنوات لإعادة التكافؤ الاقتصادي فيما بين الجاليات داخل الإقليم.
  • ورغم أوجه التقدم الكبيرة في مجال المؤسسات والإدارة التي وردت الإشارة إليها آنفا، لم تشهد السنتين الأخريتين إحراز تقدم بسبب استمرار الخلاف بين حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية وجبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني بشأن تفسير مفهوم " المسؤولية الجماعية " في إدارة شؤون الحكومة.
  • وأشار إلى أن الثمانينات قد شهدت نهاية الحرب الأهلية وجاء ذلك إلى حد كبير نتيجة للنفوذ الكبير الذي مارسه قائد جبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني، جان ماري تيبو مما أتاح لمواطني كاليدونيا الجديدة التوصل إلى اتفاقات ماتينون، ليصبح حزب التجمع من أجل كاليدونيا داخل الجمهورية وجبهة الكاناك الاشتراكية للتحرير الوطني شركاء خلال السنوات العشر الماضية.